{ثُمَّ الجحيم} النار المحرقة {صَلُّوهُ} أدخلوه.
{ثُمَّ فِى سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً} بذراع الملك {فَاْسْلُكُوهُ} أي أدخلوه فيها بعد إدخاله النار. ولم تمنع الفاء من تعلق الفعل بالظرف المتقدّم.
{إِنَّهُ كَانَ لاَ يُؤْمِنُ بالله العظيم}.